عندما يتثنى لنا الهروب
نحاول الهروب من انفسنا
فنتابع الركض فوق مساحات الزمن
ونسابق الاحلام فى دنيا الإنسان
نبتسم .....نضحك ....... نترك الاحزان
وفى النهاية نعود فنجد اننا لم نتحرك
من مساحة الم الزمان
عندما يتثنى لنا الهروب
نحاول الهروب الى من نحب
فنجد عوائق ومسافات
لايمكن ان نتخطاها
يمين..... يسار.....هُنا وهناك
حتى نجد طريق نتخطى به مساحات الامل
وفى النهايه نعود
فنجد من احببناه قد تاه
فى زحام الحياه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق