تعب القلم ،والحروف تاهت ،واختلطت الالوان
وأصبحت أرى الدنيا بعد الدموع مظلمه
كنت أتصور انى صرح لايقدر لاحد أن يوصله
لكنى انسان سلمته أمرى ونسى أنى مأمنه
أفتخر يوما بحضورى وغيابى واليوم لايذكره
أخاف أن تقسو عليه حروفى وتظلمه
وأكتم بداخلى جروحى وتتعب عيونى تسهره
يتضايق من كثره سؤالى عنه وغيره يتمنه
ياأبن الاصول غيرك طلب قربى ولااعبره
فمن رأنى قال ماأنظره
فكان جوابى أن قلبى يسكن فيه أنسان مااقدره
فأن نسى حبى فحبى له أكبرمما كنت اتخيله
وأن جرحه لى أقابله بالمغفره
وان كثر بعده أوصله
وأصبحت أرى الدنيا بعد الدموع مظلمه
كنت أتصور انى صرح لايقدر لاحد أن يوصله
لكنى انسان سلمته أمرى ونسى أنى مأمنه
أفتخر يوما بحضورى وغيابى واليوم لايذكره
أخاف أن تقسو عليه حروفى وتظلمه
وأكتم بداخلى جروحى وتتعب عيونى تسهره
يتضايق من كثره سؤالى عنه وغيره يتمنه
ياأبن الاصول غيرك طلب قربى ولااعبره
فمن رأنى قال ماأنظره
فكان جوابى أن قلبى يسكن فيه أنسان مااقدره
فأن نسى حبى فحبى له أكبرمما كنت اتخيله
وأن جرحه لى أقابله بالمغفره
وان كثر بعده أوصله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق