جلست فى غرفتى
بين حيرتى ووحدتى
وفجأه
سمعت صوتا ًينادينى
يطرق نافذتى
يهمس فى أذنى
يقول
لاداعى للدموع .... أقتربى
فجريت الى نافذتى
وارتسمت الابتسامة على شفتي
تذكرت طفولتي
وأعددت شريط ذكرياتي
وأغمضت عيني
واسترجعت شريط احلامى
عن ناس كانوا بحياتى
وسمعت الصوت يقول لى
تذكرى روعه قلبك
ولا تنسى بين الهموم نفسك
ففتحت عينى
لافوق من جمال احلامى
وشعرت بضيف يحاول دخول غرفتى
وفتحت له نافذتى
فاذا هى برائحه نقيه تنقى قلبى
انها رائحه المطر
بين حيرتى ووحدتى
وفجأه
سمعت صوتا ًينادينى
يطرق نافذتى
يهمس فى أذنى
يقول
لاداعى للدموع .... أقتربى
فجريت الى نافذتى
وارتسمت الابتسامة على شفتي
تذكرت طفولتي
وأعددت شريط ذكرياتي
وأغمضت عيني
واسترجعت شريط احلامى
عن ناس كانوا بحياتى
وسمعت الصوت يقول لى
تذكرى روعه قلبك
ولا تنسى بين الهموم نفسك
ففتحت عينى
لافوق من جمال احلامى
وشعرت بضيف يحاول دخول غرفتى
وفتحت له نافذتى
فاذا هى برائحه نقيه تنقى قلبى
انها رائحه المطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق