وعندما سألنى هل تتذكرينى
وكيف لا
فانت من احتضن كل اوجاعى
داخل ضلوعى
خوفا على انفجار قلبى
أنت من انار قلبى
بنظرة حبه فى اركان فؤادى
ليضيء عتمة احزانى
أنت من لامس احساسى
برقة مشاعره
ليخرج نغمات حبى
على جيتار احلامى
أنت من داعب الطفلة بداخلى
ليحتويها ويخرجها
فى جفاف ايامى
أنت من سبح باحساسه
فى بحر حزنى
وقاوم امواج الامى
ليشفى جراحى
أنت .... وأنت .... وأنت ... فكيف لا اتذكرك
فقد كنت انا انت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق