من مرارة انتظارى لك
قررت
ان اهذى الليله
لان حرارتى مرتفعة
ومصابه بحمى الشوق لاحضانك
فأشعر بتنهدات عالية
باتت محبوسة خلف اضلعى
مداعبة دموع عاشقة
انصهرت بنار اليأس
حتى ارتفعت حرارتها
الى سماء الالم
فتطاير دخان اهاتها
ولكن
خففت عن نفسى من عذاب الهوى
فألتمست له من اشواقى رأفة
وطويت بحور الوحدة
وقررت أن انتظر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق