التى تحتجزنى خلف قضبان اشواقك الملتهبة
فتصهر مشاعرك روحى المتعطشه
وتذيقها حمم قربك المتلهفة
وتسقيها من لمسات حبك الثائرة
مابين لحظات عقلك وجنونك المريبة
واحاول تسلق احلامك الشاهقة
فأقع فى خنادق احضانك المميته
وشباك مشاعر حبك الرقيقة
وارى خيوط احلامى النازفه
فأحمل خطوات قلبى الثقيلة
وأقرر الابتعاد ...والهروب
بين خنادق عشق الدروب
تتلمس احلام الغروب
مشاعرها واحاسيسها تتلاقى فى حروب
تحمل الحب والاشواق للقلوب
وتجملها بالعشق فلا ترى اى عيوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق